· الألاعيب البائسة والمحاولات الصبيانية الرخيصة لم تنطل على المواطن الخليجي والشارع العربي
· انحداركم وسفالتكم أيها الإعلاميون المرتزقة لن يؤثر في علاقاتنا الخليجية
· ليس من سياستنا المقاطعة والفجور في الخصومة.. فهل وصلت الرسالة؟
· تتواصلون مع دول سراً ولكم معها علاقات حميمية وتكابرون بعدائها جهراً
· قطر لا تريد وصاية من أحد.. ولا نبتغي مصلحة على حساب مصالح أشقائنا
· جن جنونهم بعد أن قال سيد البيت الأبيض قطر شريك استراتيجي في مكافحة الإرهاب
· الإعلام المفلس لم يجد من أهل الخليج والشارع العربي إلا الاحتقار والهوان
· تجييش مرتزقة الظلام للهجوم على قطر ومواقفها ومبادئها التي لن تحيد عنها
· لن ننساق وراء الإعلام الموتور والمهووس بكل ما هو قطري
· دول تغضون الطرف عنها خوفاً أو استحياء لها علاقات مع دولة تنكرون على قطر تبادل التهاني معها
· اللعبة مكشوفة والعلاقات بيننا كخليجيين أكبر من هذه المغامرات الصبيانية
· لن نجاريكم ليس ضعفاً ولكن لأننا لا نريد أن نزيد الثوب الخليجي خرقاً
· استهداف قطر سيستمر طالما مضت بقيادتها الحكيمة دعماً للأشقاء وحفاظاً على مصالح الأمة
· مخطط آثم تبنته جهات نكرة وقنوات إعلامية تعتمد على مرتزقة
· هل إقامة علاقات وتبادل التهاني مع دولة جارة لها مكانتها بالمنطقة جريمة؟
وأضافت الصحيفة، قائلة "إن استمرار مسلسل الهجوم على قطر بعد فضيحة التصريحات المفبركة يؤكد، دون مواربة، أن المخطط الآثم الذي تبنته جهات نكرة وقنوات إعلامية خليجية في دول شقيقة تعتمد على مرتزقة، قد باء
ولله الحمد بفشل ذريع وحصد خيبة كما يقال مجلجلة وانقلب السحر على الساحر".
وتابعت: نعم فشلت قناتا العربية وسكاي نيوز أبوظبي، وفشلت الحملات المسعورة، ومقالات الرأي وافتتاحيات الصحف الموجهة في الإمارات والسعودية، لأن الحقائق ونور الشمس لا يمكن حجبهما بغربال، وبأصابع اليد، خاصة
إن كانت يداً تتأبط خنجراً مسموماً لفبركة الوقائع واختلاق الأزمات وحياكة المؤامرات بليل لتشويه صورة الآخر، على حد قول الصحيفة.
هذا وكانت صحيفة "عكاظ" السعودية قد نشرت، في وقت سابق، عن حسابات وهمية لأشخاص يدعون الجنسية السعودية ويقومون بمهاجمة المملكة عبر التويتر.
ولتؤكد عكاظ من خلال مراقبتها لهذه الحسابات امكانية أن يكون أصحابها قطريون يهدفون إلى توجيه الإساءة للملكة السعودية.
الصفحة الأولى لـ الراية اليوم pic.twitter.com/njdWbR6ZoB
— الراية اليومية (@Alraya_D) ٣٠ مايو، ٢٠١٧