وتهكم جلال على نوبة الفزع التي انتابت الحضري الذي بدأت رحلته مع الخوف بمجرد صعوده للسيارة التي تنقله لمقر "السحلية" والغرق في الرمال المتحركة.
واستهزء رامز من طريقة الحضري في التعبير عن الخوف بالصراخ، قائلا: "ياخسارة ياحضري بتصوت..خليت إيه لأم ياسين".
وأضاف: "النهارده هخليك تبطل لعب كوره تاني يا حضري".
وعند انكشاف المقلب غضب الحضري فقام برمي جلال على الأرض موجها له الصفعات واللكمات.