وتحدّث الفيديو عن إحدى طرق إحضار ما وصفهم بالحمقى ليصنع منهم أبطالاً من ورق.
وظهر في الفيديو شابان يقومان بتلقين الانتحاري ما يجب عليه قوله في كلمته الوادعية قبل المضي وتفجير نفسه بالناس الآخرين.
وبيّن الفيديو المُسرب من كواليس "داعش" جانباُ من محاولة إقناع أحد الإرهابيين للإقدام على العمل الانتحاري وذلك في الوقت الذي ظهر فيه "مشروع الانتحاري" خائفاً حتى أنه اعترف بأن "قلبه ضعيف جداً".
وعاد المحرض على الانتحار يدعوه للنطق ولو بكلمة تحريض للمشاهدين الذين سيتابعون كلمته المسجلة بعد تنفيذه العملية. واعترف بأنه "شخص مأمور" ومكلف بهذا الأمر.