ولم يرد الرجل على رسائل زوجته في "الماسنجر" لمدة نصف سنة حتى بعد أن أخبرته في رسالة، إنها دخلت المستشفى بعد أن وقعت في حادث سير.
وقدمت الزوجة شكوى على زوجها لعدم تأمينه دخل ثابت وبسبب الموقف العدائي لأقاربه تجاهها. إلا أن تجاهله لرسائلها أزاد غضبها ودفعها لطلب الطلاق. بحسب ما نقلت وكالة "بي بي سي".
ولم يحضر الزوج يوم جلسة المحكمة، مع العلم أنه لم يرد على المذكرات التي أرسلت إليه، ما دفع القاضية إلى الموافقة على طلب الزوجة بالطلاق.