وكذلك الطوابع والعملات، وتماثيل ولوحات لبعض الشخصيات الفنية الشعبية السورية، كما أقيمت بالتوازي مع ذلك العديد من الفعاليات والمهرجانات الأدبية في الشعر والقصة القصيرة إلى جانب عدد من المحاضرات الفكرية في التاريخ والسياسة.
وتشارك في معرض هذا العام العديد من الدول العربية، رغم غياب بعض دول الخليج والمغرب العربي فيما شاركت مصر ولبنان بتمثيل بعض الشركات عنها، كما دخلت للمعرض دور نشر حكومية من سوريا مثل الهيئة العامة السورية للكتاب والجامعات واتحاد الكتاب العرب
كهيئة أهلية شبه رسمية وغيرها من الوزارات والهيئات العامة.
وتتواصل فعاليات الدورة التاسعة والعشرون من المعرض الدولي للكتاب في دمشق الذي انطلقت فعالياته في الثاني من الشهر الحالي وقد أطلق القائمون عليها دورة "الاستمرار"، بعد دورة العودة التي مثلتها النسخة الثامنة والعشرون المنعقدة العام الماضي.