موسكو — سبوتنيك. وتأتي إعادة النظر في "المبادئ الأخلاقية" للحياة السياسية في فرنسا بعد عدة فضائح كبرى قبل الانتخابات الرئاسية الأخيرة هذا العام.
وكانت إحداها متعلقة بتعيين المرشح للرئاسة، فرانسوا فيون، زوجته مساعدة له بصورة شكلية، حسب العديد من التقارير الإعلامية، التي أشارت إلى أنها لم تقم بأي عمل حقيقي في هذه الوظيفة.