00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:28 GMT
28 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
03:29 GMT
151 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
صدى الحياة
هل تسعى إسرائيل لمحو تاريخ لبنان وإرثه العريق؟
13:31 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

يسافرون من أوروبا للعلاج عنده... تركيا تمنح الجنسية لطبيب سوري

© Sputnik . Valeriy Melnikovاللاجئون السوريون في إزمير، تركيا
اللاجئون السوريون في إزمير، تركيا - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
انتشرت خلال السنوات الخمس السابقة مراكز الطب السورية في أرجاء تركيا، بهدف تقديم العلاج للاجئين السوريين. وذلك وبالرغم من أن المشافي الحكومية التركية تقدم علاجا مجانيا لحاملي بطاقة اللجوء.

الجواز التركي - سبوتنيك عربي
تركيا تمنح الجنسية ل 7000 سوري
ورغم هذا الأمر، لا زالت اللغة لا عائقا في وجه السوريين للانخراط في المؤسسات التركية. بحسب ما ذكره موقع "ترك برس".

وأشار الموقع إلى أن الأطباء السوريون تمكنوا بخبرتهم ودقتهم في العمل من تحقيق نجاح باهر استطاعوا من خلاله جذب المواطنين الأتراك لطلب العلاج عندهم. علما أن الهدف الرئيسي من إنشاء تلك المراكز الطبية كان مساعدة اللاجئين.

كان طبيب الأسنان السوري الشاب، علي مارديني، خريج جامعة دمشق، من أوائل الأطباء السوريين الذين افتتحوا مراكز طبية خاصة بهم، وفي سنة 2015 افتتح المارديني مركزا تخصصيا لطب الأسنان، في شارع أكدينيز في حي الفاتح، وتعتبر المنطقة هناك من المناطق التي تعج بالحركة والأسواق. وتعمل معه في عيادته عائلته المكونة من والدته هناء الرفاعي وزوجته لجين رباع.

في البداية كان زبائن المارديني جميعهم من السوريين المقيمين في منطقة الفاتح، لكن وبعد مدة قصيرة بات الكثيرون من العرب يسافرون عبر دول أوروبا للوصول لمركز المارديني، فبالإضافة للعمل الناجح والدقيق، فإن وجود طبيب عربي محترف في أوروبا أمر مشجع لجميع الجاليات العربية للسفر من أجل تلقي العلاج لديه.

وبالرغم من كونه طبيبا سوريا لا يتحدث التركية إلا أن ذلك لم يمنع الأتراك من زيارة مركزه الطبي، فبأداوته الحديثة المستوردة من أقوى الشركات الأوروبية، كان باستطاعته علاج المريض دون أن يضطر المريض بالوقوع في خطأ لدى شرحه الحالة.

وإضافة لعمله في المركز، كان المارديني يقدم على الدوام أبحاثا ودراسات علمية استفادت منها وزارة الصحة التركية.

وهكذا حاز المارديني على شهرة واسعة في مجال طب الأسنان خلال سنوات قليلة وبات من أشهر أطباء الأسنان في تركيا وأكثرهم تفوقا. الأمر الذي دفع الحكومة التركية لتقديم مكافأة له ولعائلته بمنحهم الجنسية التركية، تشجيعا منها لهم على التفوق والانخراط في المجتمع التركي.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала