وتابع في خطابه المتعلق باستراتيجيته في أفغانستان، أن الولايات المتحدة لا تستطيع أن تبقى صامتة بشأن الملاذات الآمنة للمنظمات الإرهابية وطالبان وجماعات أخرى في باكستان تشكل تهديدا للمنطقة.
وأكد على أن القوة العسكرية وحدها لا يمكن أن تحقق السلام في أفغانستان ولكن القوة التي يتم تطبيقها بشكل استراتيجي تهدف إلى توفير الظروف المناسبة كي تحقق العملية السياسية سلاما دائما.
وقال ترامب إن باكستان غالبا ما توفر ملاذا آمنا لمثيري الفوضى والعنف والإرهاب.
وأضاف إن أمريكا ستواصل دعم الحكومة الأفغانية والأمر يعود إلى الشعب الأفغاني لتحديد مصيره.
وأعلن الرئيس الأمريكي أن بلاده لن تستخدم جيشها لبناء الديمقراطية في العالم، كما كان يقال في الماضي.