وفي سياق دراستهم اكتشف الأطباء أكثر من اثني عشر جينا، وأن تغييراتهم وطفراتهم قد تؤدي إلى تطور مرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب التاجية، وفقا لمجلة Nature Genetics.
ووفقا لباحثين من جامعة بنسلفانيا، فإن تحليل الجينات يساعد على ابتكار دواء يمكن أن يشفي الناس من أمراض السكري وأمراض القلب.
وأظهر تحليل الحمض النووي لعينة من الأشخاص أن الجينات تحتوي على 16 جزءا، وأي تغير طفيف يمكن أن يسبب داء السكري من النوع الثاني ويساهم في تطور أمراض القلب والأوعية الدموية.
من جانب آخر، أوضح الباحثون أن التغيرات في الجين" APOE" أثرت إيجابيا على تطوير داء السكري، ولكن في الوقت نفسه منعت من تطور أمراض القلب التاجية.
ووفقا للعلماء، وبعد دراسة الهيكل الجيني قبل وبعد التغييرات، سيكون من الممكن البدء في تصنيع دواء يؤثر على أجزاء معينة من الجين، يمنع تطور مرض السكري.
ووفقا لباحثين من جامعة بنسلفانيا، فإن تحليل الجينات يساعد على ابتكار دواء يمكن أن يشفي الناس من أمراض السكري وأمراض القلب.
وأظهر تحليل الحمض النووي لعينة من الأشخاص أن الجينات تحتوي على 16 جزءا، وأي تغير طفيف يمكن أن يسبب داء السكري من النوع الثاني ويساهم في تطور أمراض القلب والأوعية الدموية.
من جانب آخر، أوضح الباحثون أن التغيرات في الجين" APOE" أثرت إيجابيا على تطوير داء السكري، ولكن في الوقت نفسه منعت من تطور أمراض القلب التاجية.
ووفقا للعلماء، وبعد دراسة الهيكل الجيني قبل وبعد التغييرات، سيكون من الممكن البدء في تصنيع دواء يؤثر على أجزاء معينة من الجين، يمنع تطور مرض السكري.