00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
34 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

الحكومة الجزائرية تجدد الدعوة للإرهابيين لتسليم السلاح

© AFP 2023 / FAROUK BATICHEالجيش الجزائري
الجيش الجزائري - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
جددت الحكومة الجزائرية، اليوم الإثنين، دعوتها للإرهابيين بتسليم أسلحتهم ووقف النشاط المسلح والعودة إلى أحضان عائلاتهم، وفقا لقانون المصالحة الوطنية.

الجيش الجزائري - سبوتنيك عربي
القبض على أربعة عناصر إرهابية في جنوب الجزائر
الجزائر — سبوتنيك. أعلن رئيس الحكومة الجزائرية أحمد أويحي، خلال جلسة لمجلس الأمة — الغرفة الأولى للبرلمان — تمسك الحكومة بقانون المصالحة الصادر في سبتمبر/ أيلول 2005، ودعا المسلحين الذين لا يزالون في الجبال إلى "التخلي عن أسلحتهم وتسليم أنفسهم لمصالح الأمن الجزائري والعودة إلى حضن المجتمع وعائلاتهم".

وقال أويحي بأن "نتائج تنفيذ تدابير المصالحة الوطنية في الجزائر ثمينة وأسهمت في إعادة الأمن والاستقرار إلى البلاد، والمصالحة هي كانت الخيار الوحيد لعودة السلم في البلاد"، وأضاف: "النموذج الجزائري للمصالحة الوطنية أصبح موضوعا يستقطب اهتمام العديد من الدول و المنظمات الدولية التي تريد أن تستلهم من هذه التجربة".

وفي سبتمبر/ أيلول 2008 أصدر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، قانون المصالحة الوطنية الذي يتيح للمسلحين تسليم أسلحتهم والنزول من الجبال للاستفادة من تدابير العفو، وتسوية وضعية المسلحين السابقين والمفقودين، وإعانة عائلات الإرهابيين المقتولين في المواجهات مع الجيش.

وعبر أويحي عن أمله في أن "تستجيب العناصر المنتمية للجماعات الإرهابية لهذا النداء والعودة إلى جادة الصواب والالتحاق بآلاف الشباب الجزائري الذي استسلموا للأمن الجزائري"، وتعهد في المقابل بمواصلة مكافحة الإرهاب، وقال "في حال عدم استجابتهم لهذا النداء فإن الأجهزة الأمنية ستقضي عليهم أو يتم تقديمهم أمام العدالة ويكون العقاب شديدا بقوة القانون".

وفي سياق آخر، توقع أويحي أن تستقطب الانتخابات المحلية المقررة يوم 23 تشرين الثاني/ نوفمبر القادم، مشاركة أعلى من تلك المسجلة في تشريعيات 4 أيار/ مايو الماضي، مبرزا حرص الدولة على ضمان شفافية ونزاهة الانتخابات المقبلة.

وأضاف في هذا الإطار أن الانتخابات هي "امتحان حقيقي للأحزاب المنافسة والقوائم الحرة ووسيلة للترويج لبرامجهم الانتخابية. وانتقد في هذا الصدد بعض الأصوات التي تعتبر عزوف الناخبين مرده فشل الحكومة ، قائلا، إن هذا "طعن غير مبرر للحكومة".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала