00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:03 GMT
22 د
المقهى الثقافي
10:43 GMT
17 د
عرب بوينت بودكاست
11:36 GMT
24 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

سياسي عراقي: "داعش" حاول توجيه "رسالة رعب" للعراقيين في الرمادي

© AP Photo / Karim Kadimالمدنيين في الرمادي
المدنيين في الرمادي - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
قال السياسي العراقي، والقيادي في حركة "كلنا عراق"، الدكتور محمود أنور، إن نجاح تنظيم "داعش" الإرهابي في التسلل إلى جنوب الرمادي، يعد مؤشراً خطراً على قدرات التنظيم الحركية وقدرته على التغول في الأماكن التي يريد دخولها، على الرغم من الحصار الذي يضربه الجيش عليه.

وأضاف أنور، في تصريحات خاصة لـ"سبوتنيك"، اليوم الأربعاء 27 سبتمبر/ أيلول 2017، أن القوات الأمنية العراقية تمكنت من استعادة السيطرة الكاملة على 3 مناطق جنوب مدينة الرمادي وغربها، بعد اشتباكات عنيفة مع مقاتلي التنظيم، ولكن الخطوة في حد ذاتها يمكن تكرارها بواسطة انتحاريين، وهو ما لن تستطيع القوات السيطرة عليه.

جندي عراقي من الأرشيف - سبوتنيك عربي
هجوم على جنود عراقيين غربي الرمادي

وأوضح القيادي في حركة "كلنا عراق"، الدكتور محمود أنور، أن القوات الأمنية العراقية، بمساعدة من العشائر، نجحت في استعادة السيطرة على منطقتي الطاش والمجر، جنوب الرمادي، ومنطقة الـ7 كيلو غرباً، وتمكنت من قتل جميع عناصر "داعش" المتسللين، بعد مواجهات عنيفة بينهم وبين مقاتلي التنظيم.

وحسب السياسي العراقي، فإن عناصر التنظيم تحاول أن توجه رسالة إلى العراقيين، بأن حروب الجيش العراقي وقوات الحشد الشعبي ضد "داعش"، لن تثني التنظيم عن توجيه ضربات في مناطق متفرقة، وهو هنا — التنظيم — يحاول أن يستغل العامل النفسي، الذي قد يولد موجة من الخوف الجماعي لدى العراقيين، ولدى الحكومة، ما يؤجل عمليات التحرير.

وتابع: "طبيعة العملية نفسها تدل على أنها عملية يائسة، حيث أن ضحايا اشتباكات أمس كانوا قتيلين من القوات العراقية، و18 جريحاً جميعهم من المدنيين، وبينهم سيدات وأطفال، أي أن التنظيم كان يوجه ضربة للإخافة وبث الرعب فقط، ولا هدف من ورائها إلا ذلك، حيث أن المناطق التي تسلل الدواعش إليها لا يمكن للتنظيم استعادة سيطرته عليها".

يذكر أن القوات العراقية كانت أطلقت عمليات عسكرية، الأسبوع الماضي، أدت إلى استعادة بعض المناطق التي يسيطر عليها "داعش" غرب الأنبار، لا سيما عانة والريحانة. وفي 9 فبراير/ شباط، استعادت القوات العراقية مدينة الرمادي بمحافظة الأنبار، قبل أن تستعيد الفلوجة في المحافظة نفسها، في 26 يونيو/ حزيران.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала