وقال إيغلاند: "يمكننا الوصول بالمساعدات الإنسانية إلى 7-9 مليون شخص شهريا. عدد القاطنين في الأماكن المحاصرة والتي يصعب الوصول إليها في سوريا، انخفض أيضا بشكل ملحوظ. كان عددهم في بداية العام 900 ألف وفي الوقت الراهن أصبح 420 ألف شخص".
وأكد إيغلاند أنه تم استهداف 5 مستشفيات ومخزنين في إدلب مؤخرا.
وتابع: "لا نستطيع تحديد الجهة التي تقف خلف الضربات التي استهدفت المدنيين في سوريا، ولا بد من ضمان عدم استهداف المنشآت الإنسانية".