وقال إيغلاند خلال مؤتمر صحفي عقده في جنيف إن "منشآت إدلب التي جرى استهدافها تخدم حوالي نصف مليون نسمة".
وكشف أن الأمم المتحدة "لا تستطيع تحديد الجهة التي تقف خلف الضربات التي استهدفت المدنيين".
وأضاف إيغلاند: "رغم تزايد الاعتداءات التي تستهدف المدنيين والمستشفيات في سوريا مؤخرا، ولكن بعض وكالات الإغاثة تعزف عن تقديم إحداثيات مواقعها للأطراف المتحاربة".