يظهر المقطع الشابة، ناتالي ويفر (23 عاما)، بعد أن وضعت مكياج خاص، حيث بدت كما أفلام الرعب، وكانت متجهة إلى الغرفة التي كان نائم بها زوجها.
وعندما اقتربت من زوجها، بدأت بالصراخ، حيث كانت شفتاها متشابكتان ولا تستطيع الكلام، كما بدت آثار الدماء حول فهما.
وبدأ الزوج بالصراخ وبالقفز فوق السرير هلعا من المنظر الذي شاهده، وعندها بدأت الزوجة بالضحك ليتضح أن ذلك كان مقلبا من الزوجة.