وبحسب مانقلت "رويترز" إنه كان من الممكن أن يمكثوا هناك ما لم تكن هناك حملة على الهجرة.
ودفع التدفق الذي كان بصورة رئيسية عند الحدود بين إقليم كيبيك ونيويورك الجيش إلى إقامة معسكر خيام مؤقت مما أدى إلى رد فعل من الجماعات المناهضة للهجرة.
وقال محامون مسؤولون عن عشرات القضايا إن أعضاء محاكم اللجوء الذين يقيمون طلبات اللجوء أصبحوا أكثر تعاطفا تجاه الأشخاص الذين قضوا فترة من الزمن في الولايات المتحدة والذين يقولون إنهم الآن يخشون سياسات الهجرة في ظل إدارة ترامب.
وتولى ترامب السلطة في يناير /كانون الثاني ووضع نصب عينيه هدف خفض عدد حالات قبول اللجوء بشدة بما يتماشى مع سياسات الهجرة الصارمة التي كانت نقطة محورية في حملته للانتخابات الرئاسية في 2016.
وتشير أرقام هيئة الهجرة واللاجئين إلى أن السلطات وافقت على 69 في المئة أو 408 طلبات من بين 592 طلبا من عابري الحدود بين مارس /آذار وسبتمبر/ أيلول، ومازال 92 طلبا من الطلبات المرفوضة معلقة.