حيث عثر العلماء على قناديل البحر التي تعيش في تلك المنطقة، والتي تتشابه فيها الظروف المناخية القاسية مع تلك التي في القطب الشمالي.
ووفقا للباحثين، فإن الجليد والبرودة يوفران ظروفا مواتية لحياة القناديل، حيث أن انخفاض الحرارة يبطىء عملية التمثيل الغذائي وهو بدوره يقلل من كمية المواد الغذائية اللازمة.