وعمل روجر ستون مساعدا للرئيس السابق ريتشارد نيكسون في السبعينيات، ثم مستشارا لترامب إبان حملته الانتخابية، وانفصل عن حملة ترامب في ظروف غامضة.
وتلقى روجر ستون رسالة من إدارة تويتر تؤكد وقف حسابه لأنه خالف قواعد الموقع الشهير، بينما قالت وسائل الإعلام الأمريكية أن السبب الرئيسي هو هجومه على وسائل إعلام أمريكية.
وقبل وقف حساب روجر ستون على تويتر كان قد هاجم في منشورات كتبها على تويتر يهاجم فيها المثليين الجنسيين، ومن بينهم صحفيين وإعلاميين منهم دون ليمون، مقدم برامج في شبكة سي إن إن والمعروف عنه أنه مثلي، وكذلك هاجم موقع وقناة سي إن إن وصحيفة نيويورك تايمز بسبب انتقادهما لترامب.
وبعد تعليق حسابه على تويتر، كتب ستون على فيسبوك أنه يجب إنهاء هذا الحظر، وقال: "العديد من وسائل الإعلام ذكرت أنه تم حظري بشكل دائم، في حين لم يؤكد تويتر هذا الأمر".
وهذه ليست المرة الأولى التي يعلق فيها حساب ستون على تويتر. حيث تم تعليق حسابه فى إبريل الماضي بعد تهديده في تغريدة له للإعلامية لورا كيتر.
وكذلك تم تعليق حسابه في مارس لانتهاكه أيضا قواعد موقع التواصل الاجتماعي.