وقال رئيس اللجنة السناتور الجمهوري جون ثون في بيان، قبل عدة أيام: "من الضروري اتخاذ تحرك عاجل لحماية المعلومات الشخصية الحساسة".
ووفقا للصحيفة، بلغ عدد مستخدمي "ياهو" المتضررين من هجوم القراصنة الإلكتروني الذي حصل في عام 2013، ثلاثة مليارات مستخدم. إلا أن المعلومات المسروقة لم تتضمن بيانات بطاقات الائتمان أو الحسابات المصرفية للمستخدمين.
يذكر أن ماير رفضت رفضا قاطعا الإدلاء بشهادتها طوعا.