ووفقا لما نشرته هيئة الإذاعة البريطانية، أكد محرك البحث العالمي أن كيلي كان مسلما متطرفا، ويساريا.
واعتذرت "جوجل" عما حدث، معترفة بأنها ساهمت في نشر معلومات مزيفة، متعهدة بتطوير تقنية تجعلها قادرة على استبعاد المعلومات الخاطئة.
وقام المواطن الأمريكي ديفن كيلي، بإطلاق النار على مصليين في كنيسة بولاية تاكساس، ليقتل 26 شخص ويصيب 20 أخرين.
وأفادت تحقيقات السلطات الأمريكية، أن كيلي صاحب الـ26 عاما، ليس له أي دوافع إرهابية أو دينية أو عرقية لارتكاب الهجوم، موضحة أنه تم فصله من عمله في سلاح الجو الأمريكي عام 2014، وأنه هارب من مستشفى لعلاج الأمراض العقلية.