ووفقا لما نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، تم إيداع كيلي المستشفى عقب تهديده لرؤسائه في القوات الجوية الأمريكية بالقتل.
وكان المحققون قد أعلنوا أنهم إلى الأن لم يتمكنوا من فتح هاتف منفذ الهجوم، ليتم إرساله إلى معمل تابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي.
ورفضت السلطات الكشف عن نوع الهاتف، حتى لا يكون بمثابة تشجيع للخارجين عن القانون للحصول على نفس الهاتف وإخفاء اتصالاتهم.
ديفن كيلي كان يخدم بالقوات الجوية الأمريكية، وتمت محاكمته عسكريا بتهمة الاعتداء على زوجته وطفله، ليفصل منذ خمس سنوات.
يذكر أن كيلي صاحب الـ26 عاما، قام بفتح النار على أفراد متواجدين داخل كنيسة في تكساس، مسفرا عن مقتل 26 وإصاب 20 آخرين.