وقالت زاخاروفا في مؤتمر صحفي: "لم يجبنا عن أي من الأسئلة المحددة المتعلقة بعدم تطابق استنتاجات التحقيق من الناحية العلمية البحتة. إصرار السيد مولي المستمر حول المنشأ السوري لغاز السارين المستخدم في خان شيخون، والذي لا أساس له، مازال يسبب الحيرة الشديدة".
ووقع الحادث، في 4 نيسان / أبريل الماضي، الذي استخدمت فيه الأسلحة الكيميائية في خان شيخون. وقدمت بعثة منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لتقصي الحقائق في 29 حزيران / يونيو، إلى المؤسسة الدولية للتنمية تقريرا عن استخدام السارين في الموقع. وبعد ذلك، بدأت اللجنة العمل على تحديد مرتكبي الهجوم. وخلص خبراء اللجنة إلى أن "الجمهورية العربية السورية مسؤولة عن استخدام السارين".