وأفصح خالد شاكر ابن شقيق شادية، عبر حسابه الشخصي على "فيسبوك"، أنها بدأت تستعيد وعيها، وأن أول كلمات قالتها له هي: "عايزة أروح"، وبدأت في الحركة والتواصل مع المحيطين بها، ولكن بصعوبة.
ونجح الأطباء في إذابة الجلطة الدماغية التي أصيبت بها شادية، ولكنها تعرضت بعدها لالتهاب رئوي، حسبما أكد ابن شقيقها خالد شاكر لبرنامج "مع أحمد شوبير".
وأعلنت شادية اعتزالها الفن في عام 1986، وكان آخر أعمالها الفنية مسرحية "ريا وسكينة"، وهي المسرحية الوحيدة التي قدمتها طوال مشوارها الفني الطويل.