ولا يوجد في السعودية أي كنائس أو دور عبادة لغير المسلمين، إذ تحظر المملكة بناءها استناداً لآراء وفتاوى رجال الدين في البلاد، لكن السعودية قد ترمم كنائس أو أماكن أثرية أخرى لأغراض سياحية فقط، إذ تعمل المملكة على تطوير القطاع السياحي المرتبط بالآثار، وتعزيز وارداتها من ذلك القطاع في إطار خطة تغيير عملاقة تستهدف تنويع الدخل، بدل الاعتماد على مبيعات النفط.
ويوجد في السعودية من يؤيد بناء الكنائس بالفعل، ودور عبادة أخرى؛ إذ يقولون إن حظرها يستند لتفسيرات غير منطقية لرجال الدين، مستشهدين بوجود كنائس قديمة يعود بناؤها لقرون، إضافة لكنائس تم بناؤها حديثًا في عدة بلدان إسلامية، وبينها الكويت المجاورة.
#افتتاح_كنيسه_في_الرياض
— محمد اليحيا (@Alyahyamo7ammad) November 15, 2017
سينشط أعداء الوطن بترويج الإشاعات في هذه الفترة الصعبة. لا تصدقوا أي خبر إلا حين يصدر من مصدر موثوق. يجب أيضا على وزارة الإعلام عدم ترك المواطن يتلقى الأخبار من كل إتجاه ثم لا تقوم بالرد والتوضيح.
حسب ما وصلني ان ترمب سأل الملك سلمان ليه ما تفتحون كنائس بالسعوديه رد عليه الملك سلمان
السعوديه ارض الحرمين مقدسه مثل الفاتيكان عندكم
— واحد من المسلمين🇸🇦 (@Ol1raF) November 15, 2017
هدوا اللعب يا شلة عزمي ترا اكبر كنيسه عندكم في قطر #افتتاح_كنيسه_في_الرياض pic.twitter.com/DpjDRB9U5B