وتابع: "نرى في "النأي بالنفس" توجها عاقلا في هذه الأزمنة الصعبة"، مشيرا إلى أن تلك السياسة تراعي التنوع اللبناني ولا تجعل منه مصدر تدخل في شؤون جيرانه والمنطقة".
وكتب في تدوينة أخرى: "خروج لبنان من أزمته والأزمات الإقليمية أقله التطبيق الحرفي لمبدأ "النأي بالنفس"، مضيفا: "المعضلة الأساسية أمام ذلك هي التطبيق الانتقائي للمبدأ والدور الوظيفي الإيراني لـ"حزب الله" خارج الإطار اللبناني".
نتمنى للبنان الإستقرار كما نتمناه لسائر العرب، ونرى في "النأي بالنفس" توجها عاقلا في هذه الأزمنة الصعبة، سياسة تراعي التنوع اللبناني ولا تجعل منه مصدر تدخل في شؤون جيرانه و المنطقة.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) November 22, 2017
ووصل رئيس الوزراء اللبناني المستقيل سعد الحريري، مساء أمس الثلاثاء 21 نوفمبر/تشرين الثاني، إلى العاصمة اللبنانية بيروت للمرة الأولى منذ تأعلان الاستقالة من منصبه عبر قناة تلفزيونية من المملكة العربية السعودية مما دفع البلاد إلى أزمة سياسية.
خروج لبنان من أزمته والأزمات الإقليمية أقله التطبيق الحرفي لمبدأ "النأي بالنفس"، و المعضلة الأساسية أمام ذلك هي التطبيق الإنتقائ للمبدأ والدور الوظيفي الإيراني لـ"حزب الله" خارج الإطار اللبناني.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) November 22, 2017