ونشرت صحيفة
"واشنطن بوست" تأكيدات مسؤولو الشرطة الأمريكية، أن 10 أفراد من عصابة MS-13 باغتوا الضحية وقتلوه بتلك الطريقة البشعة.
وقام أفراد العصابة بإخراج قلب الضحية من صدره، وألقوا به في قبر، كان معدا بشكل مسبق لدفن الجثة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تعهد بالقضاء على تلك العصابة، وتحديدا عقب القبض على مشتبه فيه يدعى ميغيل أبريغو يبلغ من العمر 19 عاما.
وتم توجيه تهمة القتل من الدرجة الأولى لأبريغو، بعد أن تم اكتشاف الجثة في حديقة ويتون الإقليمية يوم الخامس من سبتمبر/أيلول الماضي.
وبسبب التحلل الكامل للجثة، لم ينجح المحققيوم في كشف هوية الضحية، الذي يعتقد أنه من أصل لاتيني.