ولكن بحسب مجلة "نيوزويك" الأمريكية، فإن الأمير هاري (33عاما) يواجه عائقا أمام تقدمه للزواج من ميغان (36 عاما)، وهي جدته إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا.
ووفقا للعادات والتقاليد السارية في الأسرة المالكة البريطانية، فإنه لابد على الأمير هاري، أن يحصل في البداية على موافقة من ملكة بريطانيا للزواج، قبل أن يتقدم من حبيبته لطلب يدها، وهو ما قد يواجه بالرفض من جانبها.
Paul Alter WATCH: Romance between Prince Harry and Meghan Markle sparks engagement rumors https://t.co/sr2vWq7MF1 pic.twitter.com/4yP7QT7NXz
— Paul Alter (@paulaltertv) November 25, 2017
Why Prince Harry And Meghan Markle Engagement Speculation Is In Overdrive?
— World Stars Mag (@WorldStarsMag) November 25, 2017
Details on the following linkhttps://t.co/DIF7xeaKTo@princeharry5801 @PRINCECHARLESH6 @meghanmarkle @BuckinghamofUK @princeharrywi10 @PrinceHarryWW @Princeharrywin9 @MeghanMarkleFAN pic.twitter.com/QfLOw3a7Hm
وبحسب القانون البريطاني، الذي أقره الملك جورج الثالث في عام 1772، فإنه في حال رغبة أي فرد من سلالته في الزواج، فإنه لابد من الحصول على إذن وترخيص من السيادة الحاكمة لإتمام هذا، وفي حال رفضها، فإن الزواج يعتبر غير شرعي.
وتكهنت المجلة، أنه من الممكن أن تعترض ملكة بريطانيا على زواج حفيدها، لكون أن حبيبته ميغان ماركل، ممثلة سابقة، وكانت متزوجة من المنتج تريفور إنغلسون، فضلا عن أنها أمريكية الجنسية، وتتبه المذهب الكاثوليكي.
وكانت صحيفة "ذا غارديان" البريطانية، توقعت في شهر ديسمبر/كانون الأول 2016، أن يحتفل الأمير هاري مع ميغان ماركل بخطبتهما مع نهاية العام الحالي، بينما ذكرت بعض صحف "التابلويد" أنهما احتفلا بخطبتهما سرا، ولكن رفض قصر "باكينغهام" التعليق على هذا، سواء بالإيجاب أو النفي.
وبدأ الأمير هاري في مواعدة ميغان ماركل، قبل عام، ثم اعترفا رسميا في بعض اللقاءات بوجود علاقة بينهما.
وبعد اعتراف هاري وميغان بعلاقتهما، انتقدتها بعض الصحف وهاجمتها، ما جعله يعبر عن استيائه في بيان رسمي، من رد فعل وسائل الإعلام البريطانية معها.
Kensington Palace has issued a statement this morning about the harassment currently being experienced by Meghan Markle and her family. pic.twitter.com/EuFZ4fmUIj
— Kensington Palace (@KensingtonRoyal) November 8, 2016