وقال غيتس، إن الأمير الوليد بن طلال، الذي احتجز هذا الشهر في حملة مكافحة الفساد، كان شريكاً هاماً في العمل الخيري لتحسين الظروف الصحية في العالم، قائلا: "أنا أعرف فقط ما قرأته في الإعلام ولا يمكنني تأويل ما يجري"، وذلك وفقاً لوكالة "بلومبرغ" الأمريكية.
وكان الأمير السعودي الوليد بن طلال شريكا هاما في عمل مؤسستي لضمان حصول الأطفال في العالم على اللقاحات التي تنقذ حياتهم ولوقف انتشار أمراض مثل الحصبة والسل وأمراض يمكن الوقاية منها".
واحتجز الأمير الوليد بن طلال، وهو مستثمر ثري تمتلك مجموعته، "المملكة القابضة"، حصصاً في شركات مثل "سيتي بنك" و"تويتر"، مع مجموعة من الأمراء ورجال الأعمال، في حملة مكافحة الفساد في فندق الريتز كارلتون في العاصمة السعودية الرياض.