ونقلت شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية عن ستيفاني غريشام، المتحدث باسم ميلانيا، أن التقرير الذي نشرته مجلة "فانيتي فير" مفبرك، وأوضح أنها ليست المرة الأولى التي تنشر وسائل الإعلام الليبرالية أخبارًا منسوبة لمصادر مجهولة.
وتابع:
"من العار أن تستمر مجلة موجهة للنساء في كتابة قصص خبيثة وكاذبة تهدف لإهانة السيدة ميلانيا ترامب، كما أن ميلانيا ترامب لطالما اعتزت بدورها كسيدة أولى للولايات المتحدة الأمريكية".
يذكر أن مجلة فانيتي فير كانت قالت في تقريرها على لسان مصدر مجهول، إن ميلانيا لم تكن ترغب في أن تصبح السيدة الأولى، وأن ترامب لم يتوقع فوزه في الانتخابات الرئاسية، ورغم ذلك، كانت ميلانيا من شجع "ترامب" على خوض الانتخابات الرئاسية.