وأشارت التقارير إلى أن هذا الاجتماع جرى من أجل التنسيق فيما بينهما لهجوم ضد مناطق سيطرة تنظيم "جيش خالد بن الوليد"، المبايع لتنظيم "داعش" الإرهابي.
وبحسب مراقبين فإن هذه الاجتماعات عكست طبيعة العلاقة المتينة بين تلك المجموعات المسلحة وبين الجيش الإسرائيلي ومدى الدعم الكبير الذي تتلقاه. بحسب ما ذكرته صحيفة "الوطن" السورية.
ونقلت مواقع إلكترونية معارضة، عن مصادر وصفتها بـ"المطلعة والمتطابقة"، أن الممثلين عن إسرائيل تعهدوا بالتغطية الجوية والاستخباراتية بشكل منضبط، مستبعدين دخول طائرات حربية لأجواء المعركة، والاكتفاء بالطائرات من دون طيار، وصواريخ أرض أرض متوسطة المدى.