00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
كتاب "100 قصيدة عن موسكو" لمئة شاعر روسي يصدر في موسكو
17:03 GMT
29 د
مرايا العلوم
هل يسير التطور دائماً إلى الأمام وباتجاه الأكثر تعقيداً؟
17:34 GMT
29 د
عالم سبوتنيك
"أنصار الله": نحن علی أعتاب المرحلة السادسة من "إيلام إسرائيل"، فصائل فلسطينية تطالب السلطة بوقف الحملة الأمنية في جنين
18:03 GMT
59 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر

فيديو...طالبات يكسرن قيود الغناء في المدارس العراقية

© REUTERS / Ari Jalalفتيات عراقيات يلعبن في ساحة المدرسة في الموصل، العراق 18 يوليو/ تموز 2017
فتيات عراقيات يلعبن في ساحة المدرسة في الموصل، العراق 18 يوليو/ تموز 2017 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
قدمت طالبات عراقيات أجمل ما لديهن من مشاعر في تأدية أغنية عن الوطن في إحدى المدارس شرقي العاصمة بغداد، أثناء تفعيل درس الموسيقى الذي تم إزالته من المدارس.

فتيات عراقيات يلعبن في ساحة المدرسة في الموصل، العراق 18 يوليو/ تموز 2017 - سبوتنيك عربي
مجتمع
المدارس العراقية تبدأ تعليم اللغة الروسية
تناغمت أصوات طالبات الصف السادس الابتدائي، في مدرسة "الحلة" المختلطة بمنطقة البلديات شرقي بغداد، مع لحن أغنية "كلنا العراق" للمطرب الخليجي، حسين الجسمي، عزفها على الغيتار ببراعة شاب عراقي يدعى "علاء الخالدي".

وقال مدير مدرسة الحلة المختلطة، حميد جحجيح، في حديث خاص لمراسلة "سبوتنيك" في العراق، اليوم الأحد 3 ديسمبر/كانون الأول: "لدينا مساعي لتفعيل درس النشيد والموسيقى الغائب والمحذوف من كل المدارس في البلاد تقريبا".

وأضاف جحجيح، أن الشاب علاء الخالدي، يعطي دروس الغناء والموسيقى تطوعا منه، بواقع يومين في الأسبوع الواحد.

وأشار جحجيح، إلى أن القاعة التي تظهر في التسجيل المصور لغناء الطالبات أصبحت مخصصة للموسيقى

وبدت الطالبات، في الفيديو الذي بث مساء أمس السبت، وأطلعت عليها مراسلتنا، لحظات تردد فيها الفتايت الأغنية التي يعرفها ويحبها أغلبية العراقيين كونها تحتويهم وتشير إلى كل المكونات والأماكن دون استثناء.

ومن بين الطالبات كانت واحدة منهن تقف بزي مدرسي أنيق وتغني بكل ما لحنجرتها من عذوبة وطرب، ونالت مع رفيقاتها إعجاب الآلاف من رواد وناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي لاسيما "فيسبوك".

وكان درس النشيد والموسيقى مثبت في "الشهادة المدرسية — النتيجة"، حبر على ورق، دون أن يكون له وجود في يوم الطالبة، وعندما يخصص في اليوم يستثمر لتمشية درس أخر يحل محله، أو يبقى شاغرا يهرول منه الصغار إلى بيوتهم في حال لو أدرج في أخر الدوام.

واللافت أن توجه الفتاة إلى الغناء، يعتبر مغايرا للتقاليد والأعراف الاجتماعية العراقية في الوقت الحاضر مع تردي الأمن وتفاقم العنف وتضييق الحرية على المرأة، عكس ما كانت عليه البلاد سابقا لاسيما في السبعينيات وما قبلها من القرن الماضي أيام كانت المطربات يتربعن عرش الساحة الفنية ولعل أبرزهن سيتا هاكوبيان، ووحيدة خليل، وزهور حسين، وغيرهن من اللواتي خلدت أغانيهن في الذاكرة.  

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала