ووفقا للرئيس السابق لليبيا الذي قتل نتيجة الانقلاب، فإن المشكلة تكمن في أن أوكرانيا كانت تريد ضمانات لاستقلالها، وترغب كثيرا في الانضمام إلى الناتو والاتحاد الأوروبي.
وأسوء شيء هو أن الحكومة الأوكرانية لا تسمع شعبها.
وقد زار القذافي مرارا كل من أوكرانيا وروسيا. وكانت زيارته الأخيرة لأوكرانيا في عام 2008. حينها التقى الزعيم الليبي مع يوشينكو وتيموشينكو.