في المرتبة الأولى، تأتي الشمس، حيث أشار الخبراء إلى أن الأرض تعتمد بشكل كبير على الشمس، وبالتالي فإن أي انفجار على سطحها يمكن أن يؤثر سلبا على الكوكب الأزرق، وأضافوا إلى أن تضخم النجم سوف يكون كارثيا على البشرية.
ويأتي في المرتبة الثانية، اصطدام النيازك. ويعتقد الخبراء أن الأحداث التي أدت إلى انقراض الديناصورات يمكن أن تتكرر على هذا الكوكب، وفق صحيفة "The Conversation".
وجاءت "انفجارات أشعة غاما" (هي ومضات من أشعة غاما مرتبطة بانفجارات نشيطة وبعيدة للغاية في المجرات البعيدة) في المرتبة الثالثة. حيث اعتبر الخبراء أن مثل هذه الانفجارات يمكن أن يشكل خطرا حقيقيا على الحياة البشرية.
بينما حصلت النجوم التي تتجه نحو الأرض على المرتبة الرابعة. وحسب الخبراء، إن هذه النجوم ستصبح قريبة جدا من الأرض بعد ملايين السنين، وبدورها سوف تقوم بتمزيق الأرض إلى أجزاء صغيرة.
وجاءت مجرة "المرأة المسلسلة" في نهاية القائمة. ووفقا للعلماء فإنها سوف تقوم بابتلاع مجرة درب التبانة بالكامل بعد نحو 5 مليارات سنة.