بيجين-سبوتنيك. وقال لو كانغ، في مؤتمر صحفي: "هذه التصريحات الصادرة عن السلطات الألمانية ذات الصلة، لا أساس لها من الصحة تماما، ونأمل في أن تصدر الهيئات المعنية،
وخاصة الهيئات الحكومية الألمانية، بيانات أكثر مسؤولية، بدلا من تلك التي لا تفيد العلاقات الثنائية بين الصين وألمانيا".
وفي وقت سابق، ذكر المكتب الاتحادي لحماية الدستور في ألمانيا أن نحو عشرة آلاف شخص في ألمانيا أصبحوا هدفا "للجواسيس الصينيين"، من خلال استخدامهم للمنصة الاجتماعية.
ووفقا لصحيفة "شبيغيل" الألمانية، فإن الصين استخدمت شبكة التواصل الاجتماعي "لينكيد إن"، "لتجنيد المخبرين في ألمانيا".
وعلى وجه الخصوص، وطبقا للصحيفة، بدأت المخابرات الصينية، تحت ستار امرأة تدّعى أنها مسجلة في الشبكة الاجتماعية، اتصالات مع المسؤولين الحكوميين والدبلوماسيين والبرلمانيين لجمع المعلومات.