غادر، عمار كلش، بلده سوريا بعد نشوب الحرب، حيث كان في ذلك الوقت يدرس ويعمل في الحلاقة في آن واحد.
وأطلق على محله في البرازيل اسم " كلش باربرز". كما أشار عمار إلى أنه على عكس ما يقال حول انتشار الفيروسات عبر استخدام أدوات غير تقليدية مثل البلطة والمطرقة، حيث أصر على عمله إلى أن أصبحت طريقته مشهورة وناجحة ولا تسبب الضرر للآخرين.