ووفقا لما نشرته وسائل الإعلام في زيمبابوي، أكد الشاب أنه فعل فعلته انصياعا لأوامر ما وصفها بـ"قوى مجهولة".
وأكد الشاب أنه من عبدة الشيطان، معترفا بتضحيته بفردين من عائلته من أجل دمائهما.
وقالت والدة الشاب، إن تواندانكوما أطلعها على كتاب يضم أسماء أشخاص ينوي التضحية بهم من العائلة، وكان اسمها على رأس القائمة.
وحاولت الأم تطهير ابنها من "عبادة الشيطان، إلا أنها فشلت لتقرر الإبلاغ عنه خشية أن تواجه الموت.
يذكر أن الشاب يواجه اتهامات بالقتل العمد، مع اعتباره يعاني من خلل عقلي.