ذكر موقع "غلوبال ريسيرش" الكندي أن استخدام الطقس كسلاح يعد جزءا من ترسانة أسلحة الدمار الشامل، التي تستخدمها الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف الموقع: "استخدام أمريكا للطقس كوسيلة عسكرية في الحروب، لن يكون مجرد جريمة ضد الإنسانية، بل سيكون أكبر تهديد يواجه البشر على كوكب الأرض".
Does the US Military “Own the Weather”? “Weaponizing the Weather” as an Instrument of Modern Warfare? https://t.co/RIMXKvZwwr pic.twitter.com/4mLR9lhlT7
— Michel Chossudovsky (@MichelChossu) January 9, 2018
ولفت الموقع إلى أن استخدام الجيش الأمريكي للطقس كتكتيك عسكري سيكون انتهاكا صارخا لمعاهدة الأمم المتحدة الخاصة بالحفاظ على البيئة وعدم استخدام أي من مكوناتها كوسيلة عسكرية.
ووقعت الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفييتي على المعاهدة الدولية عام 1977.
#WEAPONIZING THE #WEALTHER #GENOCIDE
— CRIMES AGAINST MELAN (@CrimesMelan) December 31, 2017
WE IN AMERICA ARE BEING #MURDERED BY THE U.S. FOREIGN FEDERAL CORPORATION
Other agencies such as the air force, navy and geophysic engineers are working together to use the weather as a weapon against the peple pic.twitter.com/FhH1zNFi6J
وذكر الموقع أن الولايات المتحدة الأمريكية تمتلك مؤسسة في ألاسكا تديرها القوات الجوية الأمريكية يمكنها إدارة مسببات إحداث زلازل وفيضانات وأعاصير واستخدامها لأهداف عسكرية.
https://t.co/SCPK4cpF9j The US weaponizing weather by using #HAARP was dismissed as a conspiracy theory. Not anymore. Check this out. #fb
— Jayanta Bhattacharya (@goldenarcher) September 10, 2017