ووفقا لما نشره موقع "سبق"، يتواجد التويجري في غينيا ضمن بعثة دعوة وبناء مساجد.
وقتل الداعية السعودي في قرية كانتيبالاندوغو، برصاصتين في الصدر حين كان راكبا دراجة نارية مع أحد سكان القرية متوجها لسيارته.
وأشارت المصادر إلى أن الداعية لفظ أنفاسه فورا، بينما تعرض مرافقه لإصابة خطيرة وتم نقله إلى المستشفى.
نحتسب شهيداً في سبيل الله الشيخ عبدالعزيز بن صالح التويجري الذي قتلته أصابع الخرافة والبدعة والتآمر على الحق إثر خروجه من قرية وثنية في غرب افريقيا كان يدعوهم إلى دعوة التوحيد دعوة الرسل عليهم وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام.
— د محمد السعيدي (@mohamadalsaidi1) January 17, 2018
(وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا يالله العزيز الحميد)
وأوضحت مصادر أمنية أن التحقيقات الأولية أفادت بأن التويجري ألقى خطبة لم تنال رضا مجموعة من السكان المحليين، لينصبوا له كمينا.
يذكر أنه إلى الآن لم تتضح هوية منفذي الهجوم.