00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:28 GMT
28 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
03:29 GMT
151 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مساحة حرة
عراقي يحاول إحراق نفسه بسبب البطالة ، والمنطقة العربية تسجل أعلى معدل بطالة في العالم
13:03 GMT
27 د
صدى الحياة
هل تسعى إسرائيل لمحو تاريخ لبنان وإرثه العريق؟
13:31 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر

بن دغر يكشف تطورات المشهد في عدن: الوحدات العسكرية تعود إلى مواقعها

© Photo / الحراك الجنوبيالمعارك في عدن
المعارك في عدن - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
قال رئيس الوزراء اليمني، أحمد عبيد بن دغر، إن الحالة الأمنية في عدن تعود شيئا فشيئا إلى حالة الاستقرار بعد الاشتباكات المؤسفة وغير المبررة التي حدثت أمس الأول، بين وحدات عسكرية ينتمي بعضها للدولة، وأخرى للمجلس الانتقالي، وسقط على إثرها شهداء من الجانبين.

وقال بن دغر في تصريحات خاصة من عدن لصحيفة "عكاظ" السعودية، إن لجنة التهدئة التي يشارك فيها قائد المنطقة العسكرية الرابعة، ونائبه، ونائب وزير الداخلية تمارس مهمتها بتقدم أدى إلى تحرير أسرى من الجانبين، واستعادة مواقع كان طرفا الصراع قد استوليا عليها، فيما يجري استعادة بقية المواقع كما كانت عليه قبل الأحداث.

وكشف رئيس الوزراء أن لجنة التهدئة أكدت له أن معظم الوحدات العسكرية قد عادت إلى مواقعها الأصلية، وأن الاشتباكات التي لا تزال مستمرة في موقع أو موقعين من عدن هي عبارة عن اشتباكات بين وحدات عسكرية غير نظامية. ولفت إلى أن هناك جهودا طيبة تجري للفصل بينها، ووضع هذه المناطق تحت سيطرة الوحدات النظامية.

المعارك في عدن - سبوتنيك عربي
مصدر محلي: الحكومة اليمنية تغادر عدن عبر الزوارق البحرية

وأشاد رئيس الحكومة بشكل خاص بالموقف الواعي الناضج لمواطني عدن الذين رفضوا دعوات المجلس الانتقالي في الانجرار نحو الفوضى والشعارات الزائفة، وحرصوا على تثبيت سلطة الدولة، بصورة مبدئية، مدركين مخاطر الذهاب نحو الصراع، متمسكين بالدولة ومؤسساتها، وبالموقف الصريح المؤيد والمؤازر للشرعية ممثلة في الرئيس هادي، فأفشلوا الانقلاب، وأسقطوه في مهده.

وفي وقت متأخر أمس، حذرت الداخلية اليمنية عناصر ما يسمى بالمجلس الانتقالي وبعض وحدات الحزام الأمني، من الخروج عن قرارات القائد الأعلى للقوات المسلحة والأمن الرئيس عبدربه منصور التي قضت بإيقاف إطلاق النار، وانسحاب جميع الوحدات العسكرية والعودة إلى ثكناتها ومواقعها.

وقالت الداخلية في بيان لها إن تلك العناصر استمرت في اقتحام المقرات والمؤسسات الحكومية، والعبث بمحتوياتها ونهبها، والهجوم بمختلف أنواع الأسلحة على مواقع ألوية الحماية الرئاسية، والأجهزة الأمنية التي تقوم بواجبها في ظل هذا الظرف العصيب، في تحد وتجاوز واضح لكل ما تفرضه علينا ظروف المرحلة وحساسيتها، مغلبين مصالحهم الشخصية على مصلحة الوطن.

المعارك في عدن - سبوتنيك عربي
مواجهات جديدة في عدن بين قوات هادي وقوات المجلس الانتقالي الجنوبي

و أفاد مصدر محلي في محافظة عدن لـ"سبوتنيك" بأن "المواجهات تجددت مساء الإثنين 29 يناير/ كانون الثاني، بين قوات الحماية الرئاسية والقوات الموالية للمجلس الانتقالي في كريتر التي يقع فيها قصر معاشيق الرئاسي مقر تواجد الحكومة".

وأضاف المصدر أن "القوات الموالية للمجلس الانتقالي الجنوبي تتقدم خلال المواجهات الدائرة في كريتر مع قوات الحماية الرئاسية".

يذكر أن 12 قتلوا وأصيب 132 بمواجهات عنيفة بين قوات الحماية الرئاسية وقوات موالية للانتقالي الجنوبي في عدد من مناطق عدن، حسب وزارة الصحة اليمنية في صنعاء.

مقر رئاسة الوزراء بعدن - سبوتنيك عربي
حكومة بن دغر لا تزال محاصرة في القصر الرئاسي ووساطة لمغادرتها إلى الرياض
وكان المجلس الانتقالي الجنوبي قد هدد، يوم الأحد قبل الماضي، بتصعيد احتجاجاته المطالبة بتشكيل حكومة بديلة لحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي التي يرأسها أحمد عبيد بن دغر، التي اتهمها بالفساد والعبث، وأمهل الرئاسة أسبوعا لتنظيم فعالية شعبية من المقرر إقامتها في ساحة العروض بمديرية خور مكسر.

وبانقضاء مهلة الأسبوع أمس الأحد، اندلعت الاشتباكات في عدن.

ووصفت حكومة بن دغر، في اجتماع مصغر عقدته أمس، ما شهدته المحافظة بأنها "أعمال تخريبية للمجلس الانتقالي الجنوبي استهدفت الشرعية ممثلة بالرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي".

وشددت الحكومة اليمنية على ضرورة "العودة إلى المرجعيات لحل الأزمة، واستكمال تنفيذ ما تبقى من المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وتطبيق القرار الأممي رقم 2216".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала