وكتب الإعلامي القطري جابر الحرمي: "حتى أشجار سقطرى لم تنج من السرقة.أعداد من الأشجار تقلع وتحمل لنقلها إلى الإمارات وغرسها للإدعاء أن حضارة واحدة تربطهما ومن ثم الإدعاء أن سقطرى تابعة لها"، في إشارة إلى المزاعم التي تقول إن الإمارات تسعى للسيطرة على هذه الجزيرة.
حتى أشجار #سقطرى لم تنج من السرقة..
— جابر الحرمي (@jaberalharmi) February 4, 2018
أعداد من الأشجار تقلع وتحمل لنقلها إلى #الإمارات وغرسها للإدعاء أن حضارة واحدة تربطهما ومن ثم الإدعاء أن #سقطرى تابعة لها..!#الامارات_تدمر_اليمن #اليمن pic.twitter.com/lcyWentdPe
وكتب مختار الرحبي، السكرتير الصحفى السابق للرئاسة اليمنية مستشار وزير الإعلام: "بعد انقلاب عدن يجب إنهاء عبث الإمارات في اليمن وإيقاف أجندتها في المناطق الحيوية ميناء عدن والساحل وجزيرة سقطرى وجزيرة ميون التى أقامت بها الإمارات قاعدة عسكرية دون التنسيق أو أخذ الموافقة من الحكومة الشرعية ناهيك عن دعم مليشيات مسلحة خارج إطار الدولة".
بعد انقلاب عدن يجب إنهاء عبث الإمارات في اليمن وإيقاف أجندتها في المناطق الحيوية ميناء عدن والساحل وجزيرة سقطرى وجزيرة ميون التى أقامت بها الإمارات قاعدة عسكرية دون التنسيق او اخذ الموافقة من الحكومة الشرعية ناهيك عن دعم مليشيات مسلحة خارج اطار الدولة
— مختار الرحبي (@alrahbi5) February 1, 2018
لكن ميناء صلالة العماني حسم ذلك الجدل ونشر توضيحا نفى فيه صحة ما يتم تداوله عن نقل أشجار من جزيرة سقطرى للإمارات من خلاله. وقال الميناء في تغريدة: "لا صحة لما يتم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي لأشجار تشحن من سقطرى الى دولة الإمارات ، وننوه بأن الأشجار مستوردة من عدة دول ومتجهة إلى دولة أخرى".