وأضافت الأمم المتحدة أن هذه العناصر استخدمت القوة المفرطة في حربها مع العصابات، حسب "رويترز".
وقالت مقررة الأمم المتحدة لحالات الإعدام التعسفية والخارجة عن نطاق القضاء، أجنيس كالامارد، إن ما حدث أعمال فردية من قبل قوات الأمن، ولا يشير إلى سياسة السلفادور عموما.
وقامت كالامارد بجولة لمدة أسبوعين في السلفادور.
وأعلنت أنها لمست نمطا سلوكيا بين أفراد الأمن يعتبر قتلا خارج القانون.
وقالت كالامارد إن هذا الأمر نتج بسبب الإجابات الضعيفة الصادرة عن المؤسسات العامة.
وطلبت الأمم المتحدة من السلفادور التحقيق في وقائع القتل.
وحسب إحصائيات 2017، يبلغ معدل القتل في السلفادور 60 بين كل 100 ألف شخص.