وكانت عمليات الاختطاف وقعت ضمن سلسلة هجمات شنتها جماعة بوكو حرام المتشددة العام الماضي.
ووفقا لـ"رويترز"، 3 من الرهائن كانوا يعملون محاضرين في جامعة مايدوجوري وجرى اختطافهم خلال جولة لاستكشاف النفط في ماجوميري بولاية بورنو جنوب شرق البلاد في يوليو/ تموز 2017. أما الـ 10 الآخرون فهم شرطيات جرى اختطافهم في غارة على موكب في الشهر السابق.
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إنها قامت بدور الوسيط في عملية تسليم الرهائن.
وأضافت في بيان "اللجنة الدولية للصليب الأحمر لم تشارك في أي مرحلة من المفاوضات التي قادت إلى تسليم الـ 13 شخصا. المسلحون سلموا الـ 13 شخصا إلى ممثلي اللجنة الدولية للصليب الأحمر الذين نقلوهم بدورهم إلى السلطات النيجيرية"، بحسب "رويترز".