الفيديو الذي يظهر فيه الجندي وهو يركض وسط وابل من الرصاص حاملا على كتفه زميله المصاب.
كما وتظهر لقطات الفيديو التضاريس المكشوفة المحيطة بالجندي والتي تجعل منه هدفا سهلا للقناصين، بالاضافة لقيامه بعملية الإنقاذ في وضح النهار.
وبالرغم من القصف الذي تعرض له تابع الجندي ركضه للوصول إلى قاعدته، مغامرا بحياته لإنقاذ زميله.
يذكر بأن المقاتل ركض حاملا زميله لمسافة تزيد عن النصف كيلومتر وسط وابل من النيران التي استهدفته.