ووقع الهجوم يوم 25 فبراير/ شباط بينما كانت المجموعة في طريقها إلى بلدة ماكوندا الواقعة في منطقة نائية شمال شرقي البلاد قرب الحدود مع تشاد.
ورفضت يونيسف الإفصاح عن جنسيات القتلى.
وقالت ماري بيير بورييه المدير الإقليمي ليونيسف في غرب ووسط أفريقيا في بيان: "ندين بقوة هذا العمل الأحمق ضد عمال جاءوا لتحسين حياة السكان المعرضين للخطر".
وأكدت المنظمة أنها ليست في وضع يتيح لها حاليا إعطاء المزيد من التفاصيل عن الحادث.
وزاد عنف الهجمات المسلحة في جمهورية أفريقيا الوسطى خلال العام الأخير، لتصبح واحدة من أكثر الدول دموية في العالم بالنسبة لعمال الإغاثة الإنسانية.