ورغم ذلك الانخفاض، ظل ترامب ضمن قائمة أغنى 400 رجل أعمال في الولايات المتحدة.
وأرجعت المجلة السبب إلى العديد من العوامل أهمها أن سوق العقارات في نيويورك تعاني، كما أن شخصية الرئيس الأمريكي الاستقطابية تكلفه الكثير من المال.
وانخفضت قيمة أهم مبنى يمتلكه ترامب بمقدار 41 مليون دولار، بسبب تصاعد الاعتماد على التجارة الإلكترونية على حد تفسير "فوربس".
وأشارت المجلة إلى أن ملاعب الجولف المملوكة لترامب شهدت انخفاضا في قيمتها السوقية، أبرزها تلك التي تتواجد في مناطق صوتت لصالح هيلاري كلينتون خلال الانتخابات.
وأكملت المجلة أن قيمة شركة ترامب الخاصة بإدارة وترخيص الفنادق قد انخفضت بمقدار 50 مليون دولار في العام الأخير.