https://sarabic.ae/20180413/روسيا-بريطانيا-أمريكا-سوريا-زاخاروفا-الأسد-1031555396.html
زاخاروفا تكشف لواشنطن ولندن "سرا" عن الأسد
زاخاروفا تكشف لواشنطن ولندن "سرا" عن الأسد
سبوتنيك عربي
أعلنت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، بأنه قبل البدء بنزع الأسلحة الكيماوية في سوريا، كان الرئيس بشار الأسد، "أفضل صديق لواشنطن... 13.04.2018, سبوتنيك عربي
2018-04-13T00:24+0000
2018-04-13T00:24+0000
2022-01-13T14:46+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103116/61/1031166149_0:189:2873:1814_1920x0_80_0_0_6e4891f6942c5e5fb4fe56c61b2a22b9.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103116/61/1031166149_0:99:2873:1904_1920x0_80_0_0_d06a514e07e0ac181f7107a3bf1ce2a6.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, الخارجية الروسية, تصريحات, التصعيد السياسي والعسكري بين موسكو وواشنطن حول سوريا, الولايات المتحدة الأمريكية, ماريا زاخاروفا
العالم, الأخبار, الخارجية الروسية, تصريحات, التصعيد السياسي والعسكري بين موسكو وواشنطن حول سوريا, الولايات المتحدة الأمريكية, ماريا زاخاروفا
زاخاروفا تكشف لواشنطن ولندن "سرا" عن الأسد
00:24 GMT 13.04.2018 (تم التحديث: 14:46 GMT 13.01.2022) أعلنت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، بأنه قبل البدء بنزع الأسلحة الكيماوية في سوريا، كان الرئيس بشار الأسد، "أفضل صديق لواشنطن ولندن، وليس لموسكو".
موسكو — سبوتنيك. وقالت زاخاروفا في مقابلة مع قناة "سكاي نيوز" البريطانية: إنه "قبل نزع السلاح الكيميائي كان الأسد أفضل صديق ليس لموسكو بل لواشنطن ولندن. مشيرة إلى أن وزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري عندما كان يعمل في مجلس الشيوخ، كان على علاقة ودية مع الأسد".
وأضافت أن "الأسد قضى الجزء الأكبر من حياته في بريطانيا".
وكان الغرب اتهم دمشق، في وقت سابق، باستخدام السلاح الكيميائي في مدينة دوما السورية بالغوطة الشرقية. وفندت موسكو من جانبها، مزاعم غربية تدعي بأن الجيش السوري ألقى قنبلة تحوي مادة الكلور على مدينة دوما في ضواحي العاصمة السورية. وأفادت وزارة الخارجية الروسية بأن الهدف من هذه المزاعم الغربية، هو حماية الإرهابيين، وتبرير إمكانية توجيه ضربة عسكرية من الخارج.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الإثنين الماضي، أنه والقادة العسكريين يدرسون رداً أمريكيا على هجوم بالأسلحة الكيميائية وقع سوريا مطلع الأسبوع، وتعهد بصدور قرار قوي في وقت قريب ربما يكون الليلة.
وكشفت المتحدثة باسم البيت الأبيض، سارة ساندرز، يوم الثلاثاء الماضي، أن ترامب، ألغى سفره إلى قمة الأمريكيتين في بيرو، من أجل الإشراف على الرد فيما يتعلق بالشأن السوري، منوهة باحتمال مشاركة عدة دول في عملية الرد هذه، مشيرة إلى اتصالات مع قيادة فرنسا وبريطانيا وغيرهما من الدول.
كما وُجهت تحذيرات إلى شركات الطيران المحلقة فوق الأبيض المتوسط من عملية عسكرية محتملة في المنطقة في غضون 72 ساعة.