موسكو- سبوتنيك. وجاء في بيان للخارجية صدر عقب مكالمة هاتفية بين لافروف ونظيره الفرنسي جان إيف لودريان:
"أكد الوزير الروسي على أن الضربات غير القانونية يوم 14 أبريل/نيسان على الأراضي السورية وجهت عشية وصول خبراء منظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية وأعادت التقدم الذي تم إحرازه بعد جهود مضنية في استانا وسوتشي من أجل تحقيق تسوية سياسية للأزمة السورية، إلى الوراء".
وتابع:
ومع ذلك فإن روسيا لا تزال منفتحة للحوار مع جميع الشركاء من أجل التسوية العادلة للأزمة على أساس مقبول لجميع المجموعات السورية وفقا للقرار الأممي رقم 2254".