https://sarabic.ae/20180521/مركز-المصالحة-عودة-المدنيين-الغوطة-الشرقية-سوريا-1032515137.html
مركز المصالحة: عودة نحو 66 ألفا من سكان الغوطة الشرقية إلى منازلهم
مركز المصالحة: عودة نحو 66 ألفا من سكان الغوطة الشرقية إلى منازلهم
سبوتنيك عربي
أعلن رئيس المركز الروسي للمصالحة في سوريا، الجنرال يوري يفتوشينكو، اليوم الاثنين، أن أكثر من 66 ألفا من سكان الغوطة الشرقية لدمشق يعودون إلى منازلهم. 21.05.2018, سبوتنيك عربي
2018-05-21T20:30+0000
2018-05-21T20:30+0000
2018-05-21T20:31+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103125/88/1031258834_0:154:2992:1845_1920x0_80_0_0_48b7e0494ae7da2ae1fe0e5fc27837e8.jpg
روسيا الاتحادية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/103125/88/1031258834_0:59:2992:1940_1920x0_80_0_0_c9815193a260fc45c68f9c2a094f408e.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا, الأخبار, روسيا الاتحادية, اللواء يوري يفتوشينكو, مركز المصالحة الروسي, عودة الأهالي إلى الغوطة الشرقية
روسيا, الأخبار, روسيا الاتحادية, اللواء يوري يفتوشينكو, مركز المصالحة الروسي, عودة الأهالي إلى الغوطة الشرقية
مركز المصالحة: عودة نحو 66 ألفا من سكان الغوطة الشرقية إلى منازلهم
20:30 GMT 21.05.2018 (تم التحديث: 20:31 GMT 21.05.2018) أعلن رئيس المركز الروسي للمصالحة في سوريا، الجنرال يوري يفتوشينكو، اليوم الاثنين، أن أكثر من 66 ألفا من سكان الغوطة الشرقية لدمشق يعودون إلى منازلهم.
موسكو — سبوتنيك. وقال يفتوشينكو خلال مؤتمر صحفي: "بفضل تحسن الأوضاع الإنسانية، عاد 66 ألفا من سكان الغوطة الشرقية إلى ديارهم."
بالإضافة إلى ذلك، قدم مركز المصالحة المساعدة الإنسانية لسكان قرية مرّات في محافظة دير الزور وبلدة كرم القاطرجي، التابعة لمحافظة حلب.
وأشار رئيس مركز المصالحة الروسي، إلى أن إجمالي وزن الشحنة الإنسانية كان ثلاثة أطنان. وقدم الأطباء الروس المساعدة الطبية إلى 17 سوريا خلال يوما واحدا، بما في ذلك ستة أطفال.
وتابع يفتوشينكو، أن استعادة البنية التحتية الاجتماعية المدمرة وإقامة حياة سلمية يسرع عودة السكان إلى أماكن إقامتهم السابقة.
وتعاني سوريا، منذ آذار/ مارس 2011، نزاعا مسلحا تقوم خلاله القوات الحكومية بمواجهة جماعات مسلحة تنتمي لتنظيمات مسلحة مختلفة، أبرزها تطرفا تنظيما "داعش" و"جبهة النصرة" (المحظوران في روسيا)، واللذان تصنفهما الأمم المتّحدة ضمن قائمة الحركات الإرهابية. وأدى النزاع لنزوح الملايين داخل سوريا وخارجها.