وقال: "إنني أحترم النساء، النساء الجميلات والنساء ذوات القيم، لكني لا أحترم امرأة تبيع جسدها للاستغلال الجنسي" ، حسبما نقلت صحيفة The Hill.
وأضاف أن الشخص الذي "يبيع جسمه مقابل المال ليس له اسم جيد في المجتمع" ، لذلك لا ينبغي أن نصدق كليفورد.
وجاء إعلان يوم الاثنين، بعد فترة من الظهور مرتفع لسيدة أمريكا أولى، بعد أن كانت قليلة التواجد بداخل البيت الأبيض، وفي شهر أبريل/ نيسان، انضمت ميلانيا إلى زوجها دونالد ترامب لاستضافة رئيس وزراء اليابان في مزرعة ترامب في فلوريدا ورئيس فرنسا في البيت الأبيض، كما مثلت الإدارة الأمريكية في جنازة السيدة الأولى السابقة باربرا بوش.
وجاء إعلان ميلانيا ترامب، في الوقت الذي لا يزال فيه زوجها يخضع لضغوط قانونية مكثفة من تحقيق محامي خاص حول التدخل في الانتخابات الرئاسية لعام 2016، ومواجهته لأسئلة عديدة حول 130 ألف دولار من الأموال دفعها أحد محاميه إلى الممثلة الإباحية، ستورمي دانييلز، التي تدعي أنها مارست الجنس معه في عام 2006.