https://sarabic.ae/20180630/أمريكا-روسيا-ترامب-بوتين-البيت-الأبيض-1033442104.html
البيت الأبيض يكشف عن أهم مسألة سيبحثها ترامب وبوتين
البيت الأبيض يكشف عن أهم مسألة سيبحثها ترامب وبوتين
سبوتنيك عربي
يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في اجتماعه المرتقب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في هلسنكي الشهر القادم، مناقشة مسألة سباق التسلح. 30.06.2018, سبوتنيك عربي
2018-06-30T02:30+0000
2018-06-30T02:30+0000
2022-01-12T13:32+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102496/74/1024967499_0:238:3071:1975_1920x0_80_0_0_4ce0e673ed8392edf997cd7563a1a4b4.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102496/74/1024967499_0:117:3071:2048_1920x0_80_0_0_61bcc9a419876ffb3e541c32840048b1.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, دونالد ترامب, فلاديمير بوتين, البيت الأبيض, لقاء مرتقب, سباق تسلح, الولايات المتحدة الأمريكية
العالم, الأخبار, دونالد ترامب, فلاديمير بوتين, البيت الأبيض, لقاء مرتقب, سباق تسلح, الولايات المتحدة الأمريكية
البيت الأبيض يكشف عن أهم مسألة سيبحثها ترامب وبوتين
02:30 GMT 30.06.2018 (تم التحديث: 13:32 GMT 12.01.2022) يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في اجتماعه المرتقب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في هلسنكي الشهر القادم، مناقشة مسألة سباق التسلح.
واشنطن — سبوتنيك. ونقل المكتب الصحفي للبيت الأبيض عن ترامب قوله: "سوف نتحدث عن الأحداث التي تجري على هذا الكوكب، وسوف نتحدث عن السلام، يمكننا حتى التحدث عن تقنيين الملايين من الدولارات على الأسلحة، سننشئ قوة لم يرها أحد من قبل".
يذكر أن لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيعقد 16 تموز/يوليو بمدينة هلسنكي الفنلندية.
وينوي قادة البلدين بحث أفاق تنمية العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة، وأيضا مناقشة الموضوعات الراهنة على الأجندة الدولية.
هذا وكان الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة قد وقعا في عام 1972 اتفاقية الحد من المنظومات المضادة للصواريخ، وهي اتفاقية ليست محددة المدة، إلا أنه يمكن إلغاؤها في أي وقت.
وأعلنت الولايات المتحدة في عام 2001 انسحابها من هذه الاتفاقية، وفي عام 2002 توقفت اتفاقية الحد من المنظومات المضادة للصواريخ عن العمل.
وأشار وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، في وقت سابق، إلى أنه بعد انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية الحد من المنظومات المضادة للصواريخ، حاول الجانب الروسي إقناع واشنطن بأضرار هذه الخطوة وإنشاء آلية للنظر المشترك في قضايا الحماية من الصواريخ الباليستية.