https://sarabic.ae/20180630/فلسطين-صفقة-القرن-1033447309.html
لعدم شمولها ملفات رئيسة... أبو مازن رفض لقاء كوشنر لبحث "صفقة القرن"
لعدم شمولها ملفات رئيسة... أبو مازن رفض لقاء كوشنر لبحث "صفقة القرن"
سبوتنيك عربي
رفض الرئيس الفلسطيني، محمود عباس (أبو مازن)، لقاء مستشار الرئيس الأمريكي، جاريد كوشنر، وقادة عدد من الدول العربية، للبحث في "صفقة القرن". 30.06.2018, سبوتنيك عربي
2018-06-30T12:40+0000
2018-06-30T12:40+0000
2022-01-28T15:10+0000
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102008/27/1020082729_0:300:5760:3540_1920x0_80_0_0_6b38592bbd71beba5bdca5b53cb2f7dd.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102008/27/1020082729_320:0:5440:3840_1920x0_80_0_0_d26ad84015d653b4d3497a882e692b80.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, فلسطينيون, مصر القديمة, محمود عباس
العالم, الأخبار, فلسطينيون, مصر القديمة, محمود عباس
لعدم شمولها ملفات رئيسة... أبو مازن رفض لقاء كوشنر لبحث "صفقة القرن"
12:40 GMT 30.06.2018 (تم التحديث: 15:10 GMT 28.01.2022) رفض الرئيس الفلسطيني، محمود عباس (أبو مازن)، لقاء مستشار الرئيس الأمريكي، جاريد كوشنر، وقادة عدد من الدول العربية، للبحث في "صفقة القرن".
قالت صحيفة "الحياة" اللندنية، إن أبو مازن رفض عقد لقاء يجمعه مع صهر الرئيس الأمريكي، جاريد كوشنر، وقادة عدد من الدول العربية، لمناقشة "صفقة القرن"، وهو ما اقترحه طاقم المفاوضات الأمريكي بقيادة كوشنر والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، جيسون غرينبلات، ونقلته مصر للرئيس الفلسطيني، الذي رفضه، واعتبره مناورة أمريكية لجرّ الفلسطينيين للانخراط في المشروع المسمى "صفقة القرن".
ووفقا لصحيفة
"يسرائيل هايوم" العبرية فإن الاقتراح الأمريكي كان من المفترض أن يجمع قادة كل من مصر والسعودية والأردن والإمارات إضافة للطاقم الأمريكي للسلام في الشرق الأوسط، بقيادة كوشنر.
وأضافت الصحيفة أن عباس أبلغ الجانب المصري بأنه يعرف نيات الأمريكيين، وهي "جر" الفلسطينيين للانخراط في "صفقة القرن"، من خلال الادعاء بأن الاعتراف بالقدس "عاصمة لإسرائيل"، لا يشمل القدس الشرقية، وأن رسم حدود المدينة رهن بالمفاوضات بين الجانبين، الفلسطيني والإسرائيلي، فضلا عن عدم الحديث عن ملف اللاجئين الفلسطينيين، أو إخلاء المستوطنات.